عليكَ السلام !
.
.
عليكَ السلام !
.
.
وطنٌ بكل مافيه .. وبكل ماليس فيه ، سيتذكر في آب أن ” على هذهِ الأرض مايستحقُ الحياة ” ….
وكما أردتَ فإن هذهِ القصيدة لن تنتهي أبداً
* الملف الصوتي في بريدي من سنتين ، أرسله الصديق الرقيق جداً رامي ، يحلو لي دائماً أسمعه من صفحة الرسالة لأسباب يختصرها عنوان هذا البوست
( سمعتها ) .. الحمدلله أن كانت الموسيقى تُذكر بصيغة المؤنث .
والقصيدة كذلك :)
أميمة الخليل / أيقونة هذا الثنائي
..
–
انتظرت أن يُعرض الجزء الثاني .. وعُرض اليوم على الجزيرة الوثائقية
ثنائية الشعر والموسيقى .. محمود درويش ومارسيل خليفة …
أهدي ثواب هذا العمل لـ فيصل ، صاحب التنويه :)
كل عام وأنت بخير ياصديقي .. آخر ما أستطيع فعله هذهِ الأيام أن أهنّيء أحد بعيد سوى عيد العمال !
الجزء الأول
–
الجزء الثاني
–
*
قل للحياة كما يليقُ بشاعرٍ متمرسٍ
سيري ببطيءٍ …. كالإناث الواثقاتِ بسحرهن وكيدهن ..
لكل واحدةٍ نداءٌ ما ، خفيٌ ….كيف لك ؟
ما أجملك ..
..
قل للغياب .. نقصتني ..
وأنا حضرتُ لأكملكْ …
والله شي يعوّر القلبْ .. إلخ !
_
أداء مارسيل من حلقة خليك بالبيت مع زاهي ، أمس
وإلقاء محمود درويش من حلقة سابقة لذات البرنامج
مقطع فيديو صغير حفاظاً على بروتوكول المدونة :)