This entry was posted on أغسطس 17, 2009 at 8:14 ص and is filed under همزة وصل ... You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0 feed.
You can leave a response, or trackback from your own site.
يا الله .. صوتها يتنفس الكلمة و يعاود بثها بروحٍ منها خاطر بشكل عميق و جبار الأثر .. حتى أنك تبلع ريقك معها ..
يمكن !
قد يحدث !
ممكن !
ممكن ايه !
ممكن لأ !
ربما !
قد يكون !
قد لا يكون !
بلكي !
برقدن !
تصاريف متعددة لكلمتي المفضلة، تجيد إعطاء المعنى هالكلمة .. ع حسب الحادثة طبعاً و يمكن لأ ما تكون تحكي شيء غير أنها تزيد حجم علامة الإستفهام على الوجه الآخر ..
بدك تضحك كمان .. أنا أول ما علّقت على هالتدوينة ..
كتب لي فوق الوردبريس .. ” لا رد إلى يمكن ” بينما الآن مكتوب ” 2 تعليقات إلى يمكن ” .. علقت أمامها لوقت و أنا أقول كيف طيب يقول كذا .. من وين يعرف .. طيب هل هو خاطر حاططها و لا شو الحكاية .. و ما استوعبت إلا بعد ما نشرت التعليقات :D
يبدو أن الملائكة كانت مغرمةً جداً .. بهذا النوعِ من آلةِ الكلام !
غريبُ صوتُ الملحِ في أشلاءِ اللحنِ .. كمنجاتي المخنوقة أصبحت بحالةِ جيدة ..
يمكن .. :)
الفضلُ لكْ يا سيدي،
فلتحرسك الملائكة ،
سأنتظرُ اليوم الذي ستصنع فيه على القيثارةِ لحن سُعاد ..
أياً كان إسمُ اللهِ فيها .. فهي ملكُ الطينِ تحت أنامِلك التُرابية ..
عِشت ، يا وشمَ الصلاةِ في الآلة !
:)
كُل عام وأنت بخير ،
أغسطس 17, 2009 عند 9:39 ص
يا الله .. صوتها يتنفس الكلمة و يعاود بثها بروحٍ منها خاطر بشكل عميق و جبار الأثر .. حتى أنك تبلع ريقك معها ..
يمكن !
قد يحدث !
ممكن !
ممكن ايه !
ممكن لأ !
ربما !
قد يكون !
قد لا يكون !
بلكي !
برقدن !
تصاريف متعددة لكلمتي المفضلة، تجيد إعطاء المعنى هالكلمة .. ع حسب الحادثة طبعاً و يمكن لأ ما تكون تحكي شيء غير أنها تزيد حجم علامة الإستفهام على الوجه الآخر ..
أغسطس 17, 2009 عند 10:20 ص
تدري أنا كيف سمعت ..
( دوّر بجيّاتك.. ردد بحكياتك ، كلمة ورى كلمة بركي الهموم تزول )
دوّر .. سمعتها دوّن :d
صوتها في قهر :)
يامرحبتين دايماً عبدالله .
أغسطس 18, 2009 عند 2:01 ص
بدك تضحك كمان .. أنا أول ما علّقت على هالتدوينة ..
كتب لي فوق الوردبريس .. ” لا رد إلى يمكن ” بينما الآن مكتوب ” 2 تعليقات إلى يمكن ” .. علقت أمامها لوقت و أنا أقول كيف طيب يقول كذا .. من وين يعرف .. طيب هل هو خاطر حاططها و لا شو الحكاية .. و ما استوعبت إلا بعد ما نشرت التعليقات :D
صباحك سكر
أغسطس 24, 2009 عند 3:03 ص
شكرا
أغسطس 25, 2009 عند 12:27 ص
شكراً ليك ياسيدي وكل سنة وانت بخير
سبتمبر 2, 2009 عند 5:04 م
كل سنة وانت اطيب واحد تعرفت عليه
سبتمبر 2, 2009 عند 9:10 م
وانتَ َ أحلى وأطيب وبكل خير ، من تعرفت عليك ماعرفت إلا كل خير وحياتك ..
شكراً يحيى
سبتمبر 6, 2009 عند 11:27 ص
يبدو أن الملائكة كانت مغرمةً جداً .. بهذا النوعِ من آلةِ الكلام !
غريبُ صوتُ الملحِ في أشلاءِ اللحنِ .. كمنجاتي المخنوقة أصبحت بحالةِ جيدة ..
يمكن .. :)
الفضلُ لكْ يا سيدي،
فلتحرسك الملائكة ،
سبتمبر 6, 2009 عند 9:39 م
جميل جداً تعبير ” آلة الكلام ”
أعجبني كمن وجد وصف كان يبحث عنه ..
ومش أي آلة :)
آلة كلام من صُنع ستارديفاري !
أهلاً بك ..
سبتمبر 12, 2009 عند 5:32 ص
كل سنة وانت طيب يا نزار
اشتقت ياعمي
سبتمبر 12, 2009 عند 10:15 م
كل أيامك طيبة يادهام
زدتني شرفاً بك وبقية أصدقاء الأيام الجميلة التي لم تأتِ بعد !
تشرّفت والله كثيراً وكانت المفاجأة حلوة والله ياصديقي
كل عام وأنت بألف خير
سبتمبر 13, 2009 عند 11:31 ص
سأنتظرُ اليوم الذي ستصنع فيه على القيثارةِ لحن سُعاد ..
أياً كان إسمُ اللهِ فيها .. فهي ملكُ الطينِ تحت أنامِلك التُرابية ..
عِشت ، يا وشمَ الصلاةِ في الآلة !
:)
كُل عام وأنت بخير ،
سبتمبر 16, 2009 عند 2:25 ص
وأنت أعز يا حبر العزة !
شكراً لك ، شكراً لكَ كثيراً